خفة وشقاوة ولعب بالألفاظ، كبار وصغار أتجمعوا من قديم الزمان لرصد ما وراء الكلمات، لعل وعسى يمسك في أول الحبل ومنه يقدر يوصل لباقي الحل.
وفي 365Scores قررنا نعود بالزمان لـ” فوازير رمضان ” فقرة أتجمع حواليها جيل كامل، الكبير قبل الصغير حاول يفكر ويجيب لها حلول كتير.
ونجم فزورة النهارده نستطيع اعتباره خفاشًا مغمضًا عينيه، ثم وبشكل مفاجئ وعندما تفتحت عيناه على عالم كرة القدم، وجد نفسه في ميستايا.
وظل نجمنا الخفاش يصول ويجول هنا وهناك في ميستايا، وصولًا إلى صورته الشهيرة وهو “مبرق” في المونتجويك.
ولديه القدرة على اللعب في مركزين مختلفين أو نقول “يطير بالجناحين”، ولم يكتفي بذلك بل لعب في دوريات كتير، وارتدى قميص فريقان من نفس الدوري.
ولا يمكن نسيانه بالصفقة التبادلية مع البرازيلي العجوز، وهو صعب التقييم بشكل كبير وبالتالي صعب تعرف هل هو لاعب حلو ولا سيء، ويستحق كل الخناقات عليه؟
وظل لاعبنا على هذا الحال، إلى أن أصبحا لاعبًا غير مرغوب فيه، على الرغم أنه من الفانتازي كان لا يخرج من التشكيل، وهو أيضًا التفاحة الفاسدة في غرفة ملابس الفريق.
وبعدها وبشكل مفاجئ لف لاعبنا على كل الأندية تقريبًا، وكبار قارة أوروبا كنسلوا التعاقد معاه، من بعد ما كان كل الأندية بتتهافت عليه.